يتم تحميل مشغل الصوتيات
شارك :
يتحدث فضيلة الشيخ عبدالله بن زيد آل محمود - رحمه الله - في هذا التسجيل عن قصة قارون من خلال ما ورد في سورة القصص.
وقد بدأ من قوله تعالى: ﴿إِنَّ قَارُونَ كَانَ مِن قَوْمِ مُوسَىٰ فَبَغَىٰ عَلَيْهِمْ﴾ وختم بقوله: ﴿وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ﴾، حيث علق على هذه الآيات مبينا ما فيها من حكم وفوائد.
ومما نبه عليه حرمة البغي وما فيه من سوء العاقبة، موضحا أن ما يؤتيه الله من نعم لأهل العصيان إنما هو من باب الاستدراج.
كما أشار إلى أن المال النافع هو الذي يكون زادا للعبد في الآخرة، ثم حذر من البخل وخطورة الإعراض عن الإنفاق.
ليختم كلامه بالتعرض للمصير السييء الذي لقيه قارون.
وقد بدأ من قوله تعالى: ﴿إِنَّ قَارُونَ كَانَ مِن قَوْمِ مُوسَىٰ فَبَغَىٰ عَلَيْهِمْ﴾ وختم بقوله: ﴿وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ﴾، حيث علق على هذه الآيات مبينا ما فيها من حكم وفوائد.
ومما نبه عليه حرمة البغي وما فيه من سوء العاقبة، موضحا أن ما يؤتيه الله من نعم لأهل العصيان إنما هو من باب الاستدراج.
كما أشار إلى أن المال النافع هو الذي يكون زادا للعبد في الآخرة، ثم حذر من البخل وخطورة الإعراض عن الإنفاق.
ليختم كلامه بالتعرض للمصير السييء الذي لقيه قارون.