شارك :
تحدث فضيلة الشيخ عبد الله بن زيد آل محمود – رحمه الله - في هذا التسجيل عن التبرج ومضاره، منبها إلى خطره وما فيه من مخالفات شرعية.
فبدأ بالحث على وقاية النفس والأهل من النار، "الرجل راع على أهله ومسؤول عن رعيته، والمرأة راعية على أهل بيتها ومسؤولة عن رعيتها"، وأشار إلى أنه من واجب الآباء تأديب ابنائهم، وإحسان تربيتهم وتوجيههم إلى فعل الخير.
وقد تعرض لما كان عليه النساء من ستر واحتشام، وما عليه واقع كثير منهن اليوم من سفور وتبرج، مبينا خطورة ذلك.
كما حذر النساء المسلمات من التشبه بالكافرات وتقليدهن في أفعالهن السيئة.
ليختم ببيان بعض الآداب والأحكام التي ينبغي المحافظة عليها، فوجه الخطاب إلى النساء في حكم يخصهن فذكر أن الأفضل لهن هو ملازمة البيوت، وعدم الخروج منها إلا لحاجة.
من الآداب والأحكام الشرعية كذلك التي حث عليها وأوصى بالمحافظة عليها غض البصر، وحذر من خطورة النظر إلى النساء الأجنبيات.
فبدأ بالحث على وقاية النفس والأهل من النار، "الرجل راع على أهله ومسؤول عن رعيته، والمرأة راعية على أهل بيتها ومسؤولة عن رعيتها"، وأشار إلى أنه من واجب الآباء تأديب ابنائهم، وإحسان تربيتهم وتوجيههم إلى فعل الخير.
وقد تعرض لما كان عليه النساء من ستر واحتشام، وما عليه واقع كثير منهن اليوم من سفور وتبرج، مبينا خطورة ذلك.
كما حذر النساء المسلمات من التشبه بالكافرات وتقليدهن في أفعالهن السيئة.
ليختم ببيان بعض الآداب والأحكام التي ينبغي المحافظة عليها، فوجه الخطاب إلى النساء في حكم يخصهن فذكر أن الأفضل لهن هو ملازمة البيوت، وعدم الخروج منها إلا لحاجة.
من الآداب والأحكام الشرعية كذلك التي حث عليها وأوصى بالمحافظة عليها غض البصر، وحذر من خطورة النظر إلى النساء الأجنبيات.