شارك :
تناول فضيلة الشيخ عبد الله بن زيد آل محمود – رحمه الله – فضل الشكر، وبركته، وحسن عاقبته، فبدأ ببيان حقيقة الشكر، التي هي الاعتراف بالنعمة باطنا، والتحدث بها ظاهرا، وصرفها في مرضاة وليها ومسديها.
وقد ذكر أن ما على الأرض من خيرات وأموال، أوجدها الله كرامة لابن آدم، ليستمتع بها في دنياه، ويتزود منها لآخرته، قال تعالى: " كلوا من رزق ربكم واشكروا له " ثم نبه إلى أن الله سبحانه، أمر عباده باكتساب الحلال، ونهى عن كفران نعمة المال، فهو أمانة يجب أخذه من حله، وإنفاقه في حقوقه.
وقد ختم بالتحذير من التشبه بالسفيه المبذر، أو البخيل المقتر، وندب إلى الطريق السوي، التي هي إنفاق المال بتوسط واعتدال، وأداء حقه الواجب.
وقد ذكر أن ما على الأرض من خيرات وأموال، أوجدها الله كرامة لابن آدم، ليستمتع بها في دنياه، ويتزود منها لآخرته، قال تعالى: " كلوا من رزق ربكم واشكروا له " ثم نبه إلى أن الله سبحانه، أمر عباده باكتساب الحلال، ونهى عن كفران نعمة المال، فهو أمانة يجب أخذه من حله، وإنفاقه في حقوقه.
وقد ختم بالتحذير من التشبه بالسفيه المبذر، أو البخيل المقتر، وندب إلى الطريق السوي، التي هي إنفاق المال بتوسط واعتدال، وأداء حقه الواجب.