شارك :
تعرض فضيلة الشيخ عبد الله بن زيد آل محمود – رحمه الله – في هذا التسجيل لفضل الدعاء، فبدأ بالترغيب فيه والحث على الإكثار منه.
فبين أن من أسباب استجابة الدعاء عند الشدائد، كثرة الدعاء في الرخاء، فالمسلم مستجاب الدعاء، ففي الحديث: " مما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم، إلا أعطاه الله إحدى ثلاث: إما أن يعجل له دعوته، وإما أن يدخرها له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها ".
كما حث الشيخ – رحمه الله – على إخلاص العبودية لله، وإفراده بالدعاء، ونهى عن اتخاذ الشركاء والأنداد.
وقد ختم ببيان بعض حقوق النبي صلى الله عليه وسلم على أمته، فذكر من هذه الحقوق كثرة الصلاة عليه، وسؤال الوسيلة له، عند فراغ المؤذن من الأذان، منبها على أن الصلاة عليه تبلغه حيثما كان مكان المصلي.
فبين أن من أسباب استجابة الدعاء عند الشدائد، كثرة الدعاء في الرخاء، فالمسلم مستجاب الدعاء، ففي الحديث: " مما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم، إلا أعطاه الله إحدى ثلاث: إما أن يعجل له دعوته، وإما أن يدخرها له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها ".
كما حث الشيخ – رحمه الله – على إخلاص العبودية لله، وإفراده بالدعاء، ونهى عن اتخاذ الشركاء والأنداد.
وقد ختم ببيان بعض حقوق النبي صلى الله عليه وسلم على أمته، فذكر من هذه الحقوق كثرة الصلاة عليه، وسؤال الوسيلة له، عند فراغ المؤذن من الأذان، منبها على أن الصلاة عليه تبلغه حيثما كان مكان المصلي.